تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

آبل القمح أمثلة على

"آبل القمح" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • وكانت آبل القمح تقريبا نصفها من الشيعة والنصف الآخر مسيحيين روم، في حين كانت القرى الست الأخرى معظمها من الشيعة.
  • كانت آبل القمح جزءا من الانتداب الفرنسي على لبنان حتى عام 1923 عندما أُدرجت في الانتداب البريطاني على فلسطين.
  • في السنوات الأخيرة، ادعت السلطات اللبنانية أن آبل القمح وست قرى شيعية أخرى مهجرة على طول الحدود تعود ملكيتها إلى لبنان.
  • تحت الحكم المملوكي في عام 1226، يشير الجغرافي العربي، ياقوت الحموي، إلى "آبل القمح" بوصفها قرية تنتمي إلى بانياس، بين دمشق والبحر الأبيض المتوسط.
  • تحت الحكم المملوكي في عام 1226، يشير الجغرافي العربي، ياقوت الحموي، إلى "آبل القمح" بوصفها قرية تنتمي إلى بانياس، بين دمشق والبحر الأبيض المتوسط.
  • تحت الحكم المملوكي في عام 1226، يشير الجغرافي العربي، ياقوت الحموي، إلى "آبل القمح" بوصفها قرية تنتمي إلى بانياس، بين دمشق والبحر الأبيض المتوسط.
  • تحت الحكم المملوكي في عام 1226، يشير الجغرافي العربي، ياقوت الحموي، إلى "آبل القمح" بوصفها قرية تنتمي إلى بانياس، بين دمشق والبحر الأبيض المتوسط.
  • فرّ سكان آبل القمح إلى القرى المسيحية اللبنانية المجاورة، ولا سيما قرية دير ميماس حيث حصل معظمهم لاحقا على جوازات سفر لبنانية؛ ولا تزال تعيش في ديرميماس على سبيل المثال أسر عبدو، وكسرواني، وحرفوش، وحداد.
  • تم مسح التلين الصغيرين اللذين ينتميان إلى الموقع الأثري المعروف باسم تل آبل القمح بالعربية وتل آبل بيت معكة بالعبرية في عام 2012، وتم التنقيب عنهما منذ ذلك الحين في حملات سنوية (أربع حملات في عام 2016).
  • ولم يكن هناك قتال في القرية، ولكن بعد سقوط صفد في يد إسرائيل ومن "حملة همس" قام بها زعماء يهود محليون إلى رؤساء القرى العربية (مخاتير) لتحذيرهم من التعزيزات اليهودية الضخمة التي وصلت إلى الجليل، فر سكان آبل القمح.
  • ولم يكن هناك قتال في القرية، ولكن بعد سقوط صفد في يد إسرائيل ومن "حملة همس" قام بها زعماء يهود محليون إلى رؤساء القرى العربية (مخاتير) لتحذيرهم من التعزيزات اليهودية الضخمة التي وصلت إلى الجليل، فر سكان آبل القمح.